تجربتي في تعلم لغة جديدة FOR DUMMIES

تجربتي في تعلم لغة جديدة for Dummies

تجربتي في تعلم لغة جديدة for Dummies

Blog Article



موقع شانية - السفينة الكبيرة التي تأخذك في رحلة نحو حياة أفضل

مع مرور الوقت، بدأت ألاحظ تحسنًا واضحًا في مستواي. كنت قادرًا على القراءة بشكل أفضل وفهم المحادثات المعقدة.

أتدرون لماذا المصريون والعرب يتحدثون العربية بطلاقة، ولماذا البشر بشكل عام يتحدثون لغة بلدهم وهم صغار قبل دخولهم المدرسة؟

طبعا هذه المهارة من أسهل المهارات؛ لأن الإنترنت ملء بالمحتوى الصوتي والمرئي المجاني الذي سوف يساعدك في تطوير مهارة الاستماع لديك، وهنا أنصحك ببعض المصادر التي أتابعها لكي أطور مهارة الاستماع لدى وهي:

ربما قد سبق ولك وإن قرأت عن اهمية الكتابة وفوائدها فهي أفضل تدريب لتنشيط الذاكرة وبالتالي حفظ وتذكر أكبر عدد من المعلومات من اللغة، لذا ما انصحك القيام به وهو حاول دائمًا كتابة كل ما تعلمته بشكل دوري سواء كانت قواعد اللغة، تصريف، مفردات.

 ببساطة لأن الحديث يتكون من الجمل المفهومة “القادرة على توصيل المعنى” وليس الكلمات،، فلا معنى للكلمات إذا لم تكن قادرًا على توظيفها في جمل للتعبير عن ذاتك وعن أفكارك

ومن خلال تجربتي المتواضعة سوف أضع كل مصدر منها مع شرحه بالتفصيل.

أنصح بالترجمة في أول ٦ أشهر لك مع اللغة، لكن بعدها انتقل إلى استخدام القواميس الأحادية فهي من سوف يساعدك في التحدث والكتابة بطلاقة؛ لأنها صممت لذلك عكس الترجمة، فهي ليست دقيقة٪١٠٠. ومن أفضل القواميس الأون لاين الأحادية المجانية:

بصراحة لقد عملت بجهد كبير جدا لكي أتعلمها ذاتيا وأنا هنا لكي أتحدث عن تجربتي الشخصية لربما يستفيد منها البعض.

بداية رحلتي كانت نور الإمارات مليئة بالحماس والتوقعات. اخترت اللغة التي أود تعلمها بناءً على اهتماماتي وأهدافي. من البداية، أدركت أن هذا الطريق يتطلب صبرًا والتزامًا.

تهتمّ هذه الدورات بتحديد منهج يتناسب مع المتعلم وذلك بعد تقييم مستواه اللغوي، والهدف من هذا سوف يستطيع المتعلّم اكتساب لغة جديدة.

واجهت أيضًا مرحلة من الاستياء والإحباط، حيث كان هناك أوقات تشعر فيها أن تعلم اللغة يبدو صعبًا جدًا. لكنني لم أستسلم، بل استخدمت هذه المشاعر كدافع للتحسن والتطوير.

كن قارئ زد واحصل على محتوى مخصص لك ولاهتماماتك عبر التسجيل مجاناً.

تجربتي في تعلم اللغة الانجليزية كانت طويلة لكنها كانت ممتعة للغاية، وبشكل عام فإن تعلم اللغات هو عملية مستمرة بطول عمر الشخص نفسه، فنحن كمتحدثين باللغة العربية لا يزال هناك مفردات لغوية عربية جديدة تُضاف إلى محصولنا اللغوي كل فترة، لذا فبمجرد قطع الشوط الأول والوقف على أرض صلبة ستكون العملية التعليمية أسهل بكثير، فالمثابرة والاستمرارية هما العاملين الأساسين للوصول الى أي هدف خاصةً تعلم اللغات، فهو يتميز بأنه من الأهداف طويلة الأمد.

Report this page